Powered By Blogger

الجمعة، 29 أكتوبر 2010

الانتخابات والتزوير

السلام عليكم ورحمة الله
هل من منكم لديه بطاقة انتخابية . وشارك من قبل فى أنتخابات مجلس الشعب والشورى او رئاسة الجمهورية بأعطاء صوته لصالح احد المرشحين . أكيد الكثير منا لديه الشعور بأن الانتخابات ليست بقدرمن النزاهة والشفافية مما يجعلنا نشارك فيها وكلنا ثقة بأن النتيجة لصالح ارادة الشعب والاغلبية , وأن هذه النتيجة هى النتيجة الحتمية لكل الانتخابات السابقة وربما القادمة أيضا الا أذا تغيرت الكثير من المفاهيم السياسية لدى القائمين على المارسة الانتخابية ويعرفوا ان المرشح لايتم انتخابه الا اذا كان فعلا على قدر كبير من الفهم والادراك للمشاكل الجماهيرية للشعب ويعلم تمام العلم بأحتياجاته الاقتصادية والاجتماعية , وأنه لا يتم ترشيح من هو على هوى اصحاب النفوذ السياسى ويعتبرون انفسهم اوصياء على الشعب وانهم اصحاب التصرف فى شئونه . فهل منكم من له راى اخر ويرى ان الانتخابات معبرة فعلا عن ارادة الشعوب العربية ؟
وشكرا

الخميس، 21 أكتوبر 2010

العقيدة والتوريث

السلام عليكم ورحمة الله
أخى / أختى فى الانسانية هل تبادر الى أذهاننا لماذا عقيدة كل منا هى نفس عقيدة ابائنا ؟ لماذا لم يكن لنا حرية أختيار عقيدتنا التى نؤمن بها ؟ هل العقيدة تورث مثلها مثل المال والعقارات والارض ؟ هل سأل احدنا نفسه وقال لماذا انا مسيحى او مسلم او يهودى او غيره ؟ هل يعرف كل منا عقيدته على الوجه الاكمل ؟ هل حاول احدنا او حاولت انت ان تعرف عقائد الاخرين ؟ هل سألت نفسك يوما ما مدى حريتك فى اختيار عقيدتك أذا كان فعلا لك هذه الحرية ؟
ما هو تصرفك تجاه من ورثت منهم العقيدة فى حالة اختيارك لعقيدة اخرى تختلف عن عقيدة ابائك ؟
هل انت مقتنع فعلا بعقيدتك ؟ وماذا تفعل اذا شعرت لمجرد الشعور بانك غير مقتنع بهذه العقيدة ؟ هل ستلجأ الى معرفة عقائد اخرى ؟ ماذا اذا تبادر الى ذهنك هل انت على عقيدة الحق وكيف يتسنى لك معرفة ذلك ؟
هذه الاسئلة قطعا لها محل وجود فى اذهاننا واكيد هناك من سأل نفسه بعض هذه الاسئلة . لكن هل هناك اجوبة لهذه الاسئلة ؟
ارجوا منا الاخوة الافاضل ان يشاركونا فى هذا البحث والاستفسار .
وشكرا
مجدى خضر

الأحد، 17 أكتوبر 2010

المهزلة الرياضية

السلام عليكم ورحمة الله

من السلبيات التى نراها فى مصر ان تصرف وتنفق الملايين من الجنيهات والدولارات على الاجهزة الفنية والادارية وعلى لاعبى كرة القدم ومع ذلك لا نجنى الا الخسارة . ولا تقابل هذه الملايين الا بالاستهتار وعدم المسئولية من كل اطراف اللعبة الشعبية التى يتعلق بها الشعب المصرى المغلوب على امره . فنحن لا نجد من اللاعبين الا كل استهتار واداء اسوأ من السيىء . فبالرغم من توافر كل مقومات الفوز الا ان لاعبينا يكون ادائهم دون المستوى . نعم الرياضة مكسب وخسارة لكن ان تخسر وانت تؤدى دورك على اكمل وجه فهذا لا يغضب احد . لكن بعد هذه الملايين ثم لا نجد من اللاعبيين الا اللعب والاداء السيىء كما لو كانوا فى واد والكرة فى واد اخر . نرجوا من السادة المسئولين عن اموال الشعب المصرى ان يضعوا حدا لهذه المهزلة الرياضية و نرجوا من السادة المسئولين عن الرياضة فى مصر ان يخافوا يوم لقاء عزيز مقتدر . وشكرا مجدى خضر

السلام عليكم ورحمة الله . من الؤسف بل ومن المحزن ان نسمع ونرى ان السودان العربى الشقيق ينقسم الى جنوبى وشمالى . لا استطيع ان اصف الى اى مدى يتمزق قلبى ليس فقط على انقسام السودان بل ايضا على ما وصلت اليه البلادة والبلاهة لدى الانظمة العربية وتركها لهذا الانقسام السودانى ان يتم و يحدث وغير مدركة الى الخطأ الفادح الذى يحدث فى حق الشعوب العربية وما ينتظرها من مخاطر الانقسام وضياع الهوية . و الشعوب العربية على الرغم من ادراكها لما يحدث فى حقها فهى غير قادرة على فعل اى شىء لمواجة ما يخططه الاخرون لتمزيق هذه الامة ومحاربة هويتها واسلامها . نعم هناك من يقف بالمرصاد لهذه الامة وينتظر اللحظة المناسبة للانقضاض عليها ومحو كل شىء يتعلق بهذه الامة . وقد بدأت ساعة الصفر منذ أحتلال افغانستان والعراق وتمركز القوات العسكرية الامريكية الاسرائيلية فى الخليج النائم الغائب ثم بعد ذلك انقسام السودان واصرارهم على انجاز ذلك واذا تم هذا الانقسام سيكون الدور بعد ذلك على الكبيرة مصر التى سلمت وباتت جاهزة ليكون عليها الدور . والسلام على كل من بيده ان يفعل شيئا و غارق فى النوم . وشكرا مجدى خضر

الخميس، 14 أكتوبر 2010

السلام عليكم ورحمة الله . ان زيارة السيد أحمدى نجاد رئيس أيران الى لبنان هى اكبر دليل على ان ايران ليس لها اى اطماع اقليمية فى منطقة الشرق الاوسط . بل انها أيضا تدل على ان الاتهامات الموجهة الى ايران ليس لها اى عنوان من الصحة . وعلينا نحن العرب ان نتعلم من الماضى ودروسه حيث اننا فى احتياج شديد لمن يقدم يد العون لقضيتنا التى لم ولن تنتهى ونحن غارقون بين تصفية الحسابات بين الانظمة العربية الحاكمة والاستماتة من حكامنا فى الحفاظ على حكمهم لنا نحن . ولان اسرائيل كشفت الحقيقة الفاضحة لانظمتنا الحاكمة فى عدم قدرتها فى مواجهة أسرائيل واطماعها وافعالها وايضا فى عدم رغبتها فى فعل اى شىء فى مواجة اسرائيل للحفاظ على حكمها واسترار وجودها فى الحكم , لكل هذا اصبح من الضرورى ان يكون هناك من يواجه ويناضل ضد الاستخفاف الاسرائيلى بحكامنا وشعوبنا وايضا ضد من هم يساعدون اسرائيل على ذلك ز فتحية لايران وقيادتها وتحية الى حزب الله المناضل الذى نعقد عليه الامال ونتمنى من الله ان يكون الخلاص من هذا الاستخفاف على يديه .
السلام عليكم ورحمة الله . ان زيارة السيد أحمدى نجاد رئيس أيران الى لبنان هى اكبر دليل على ان ايران ليس لها اى اطماع اقليمية فى منطقة الشرق الاوسط . بل انها أيضا تدل على ان الاتهامات الموجهة الى ايران ليس لها اى عنوان من الصحة . وعلينا نحن العرب ان نتعلم من الماضى ودروسه حيث اننا فى احتياج شديد لمن يقدم يد العون لقضيتنا التى لم ولن تنتهى ونحن غارقون بين تصفية الحسابات بين الانظمة العربية الحاكمة والاستماتة من حكامنا فى الحفاظ على حكمهم لنا نحن . ولان اسرائيل كشفت الحقيقة الفاضحة لانظمتنا الحاكمة فى عدم قدرتها فى مواجهة أسرائيل واطماعها وافعالها وايضا فى عدم رغبتها فى فعل اى شىء فى مواجة اسرائيل للحفاظ على حكمها واسترار وجودها فى الحكم , لكل هذا اصبح من الضرورى ان يكون هناك من يواجه ويناضل ضد الاستخفاف الاسرائيلى بحكامنا وشعوبنا وايضا ضد من هم يساعدون اسرائيل على ذلك ز فتحية لايران وقيادتها وتحية الى حزب الله المناضل الذى نعقد عليه الامال ونتمنى من الله ان يكون الخلاص من هذا الاستخفاف على يديه .

السبت، 9 أكتوبر 2010

السلام عليكم ورحمة الله . هذه المدونة هى موقع لكل الاحرار فى الوطن العربى ليعبر كل منهم عن رأيه الحر ويتكلم بكل حرية عن معاناة الشعب العربى على كل الاصعدة السياسية والاجتماعية والاقتصادية . وله الحق فى أبداء الحلول التى يرى من وجهة نظره انها حلول لمشاكل هذا الوطن الحبيب .